بسم الله الرحمن الرحيم
(اهلا بكم في منتدى هذا هذى الاسلام)
عزيزي الزائر/ عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل اذا كنت عضو
معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
بسم الله الرحمن الرحيم
(اهلا بكم في منتدى هذا هذى الاسلام)
عزيزي الزائر/ عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل اذا كنت عضو
معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات هذا هدى الاسلام ,, حسبـي الله لا إله إلا هو علـيه توكـلت وهو رب العرش العظـيم ,, سبحـان الله وبحمـده عدد خلـقه ، ورضـا نفسـه ، وزنـة عـرشـه ، ومـداد كلمـاتـه ,, أستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه ,, اللهم أنت ربى لا إله إلا أنت، عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم. ماشاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أعلم أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقيم ,, لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ,, من قال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة ,, اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد

 

 دعوة الى البر بالوالدين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حفيد الصحابة
Admin
Admin
حفيد الصحابة


عدد المساهمات : 84
نقاط : 201
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 10/07/2012
العمر : 28
الموقع : السعوديه

دعوة الى البر بالوالدين Empty
مُساهمةموضوع: دعوة الى البر بالوالدين   دعوة الى البر بالوالدين I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 28, 2012 8:59 pm


دعوة الى البر بالوالدين

وَقُلْ رَبِّي ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد:
فإن حق الوالدين عظيم، ومنزلتهما عالية في الدين؛ فبرهما قرين التوحيد، وشكرهما مقرون بشكر الله - عز وجل - والإحسان إليهما من أجل الأعمال، وأحبها إلى الكبير المتعال.
قال الله - عز وجل -:
وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا [ النساء: 36 ].
وقال الله - عز وجل -:
قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا [ الأنعام: 151 ].
وقال الله - تبارك وتعالى -:
وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّي ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا [ الإسراء: 23، 24 ].
وقال الله - عز وجل -:
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [ لقمان: 14 ].
ثم إن الأحاديث في هذا السياق كثيرة جدا، منها ما رواه ابن مسعود - رضي الله عنه - قال سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
" أي العمل أحب إلى الله ؟ قال: الصلاة في وقتها قلت: ثم أي ؟ قال: بر الوالدين قلت: ثم أي ؟ قال: الجهاد في سبيل الله
ثم إن بر الوالدين مما أقرته الفطر السوية، واتفقت عليه الشرائع السماوية، وهو خلق الأنبياء، ودأب الصالحين.
كما أنه دليل على صدق الإيمان، وكرم النفس، وحسن الوفاء.
وبر الوالدين من محاسن الشريعة الإسلامية؛ ذلك أنه اعتراف بالجميل، وحفظ للفضل، وعنوان على كمال الشريعة، وإحاطتها بكافة الحقوق.
بخلاف الشرائع الأرضية التي لا تعرف للوالدين فضلا، ولا ترعى لهما حقا، بل إنها تتنكر لهما، وتزري بهما.
وها هو العالم الغربي بتقدمه التكنولوجي شاهد على ذلك؛ فكأن الأم في تلك الأنظمة آلة إذا انتهت مدة صلاحيتها ضرب بها وجه الثرى.
وقصارى ما تفتقت عنه أذهانهم من صور البر أن ابتدعوا عيدا سنويا سموه: ( عيد الأم ).
حيث يقدم الأبناء والبنات في ذلك اليوم إلى أمهاتهم طاقات الورد معبرين لهن عن الحب والبر.
هذا منتهى ما توصلوا إليه من البر، يوم في السنة لا غير ! أين الرعاية ؟ أو أين الترحم ؟ أو أين الوفاء ؟ !
لا علم لهم بتلك المعاني الشريفة الفاضلة، ولا حظ لها عندهم.

نماذج من بر الانبياء



1 - هذا نبي الله نوح - عليه السلام - يذكر لنا الله - عز وجل - نموذجا من بره بوالديه حيث كان يدعو ويستغفر لهما كما في قوله - تعالى - عنه:
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ [ نوح: 28 ].
2 - وهذا إمام الموحدين إبراهيم الخليل - عليه السلام - يخاطب أباه بلطف شفاف، وإشفاق بالغ، وحرص أكيد؛ رغبة في هدايته ونجاته، وخوفا من غوايته وهلاكه فيقول - كما أخبر الله عنه -:
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا [ مريم:41 - 45 ].
لقد خاطب والده بتلك الكلمات المؤثرة، والعبارات المشفقة، التي تصل إلى الأعماق.
ولولا أنها وجدت قلبا قاسيا عاسيا أغلف أسود - لأثرت به، وكانت سببا في هدايته، ونجاته.
3 - وهذا إسماعيل بن إبراهيم - عليهما السلام - يضرب أروع أمثلة البر في تاريخ البشرية؛ وذلك عندما قال له أبوه:
يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ [ الصافات: 102 ].
فماذا كان رد ذلك الولد الصالح ؟ هل تباطأ أو تكاسل، أو تردد وتثاقل ؟ لا، بل قال - كما - أخبر الله تعالى عنه
يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ [ الصافات: 102 ].

وقد ورد أن إبراهيم - عليه السلام - لما تيقن مما رأى في منامه قال لابنه: يا بني خذ الحبل والمدية، وانطلق إلى هذا الشعب نحتطب، فلما خلا به في شعب ( ثبير ) أخبره بما أمر به، فلما أراد ذبحه قال له: يا أبت اشدد رباطي؛ حتى لا أضطرب، واكفف عني ثيابك؛ حتى لا يصيبها الدم فتراه أمي، واشحذ شفرتك، وأسرع في السكين على حلقي؛ ليكون أهون علي، وإذا أتيت أمي فاقرأ عليها السلام مني.
قال إبراهيم: نعم العون أنت يا بني، ثم أقبل عليه وهما يبكيان، ثم وضع السكين على حلقه، فلم تحز، فشحذها مرتين أو ثلاثا بالحجر فلم تقطع، فقال الابن عند ذلك: يا أبت كبني على وجهي؛ فإنك إن نظرت إلى وجهي رحمتني، وأدركتك رقة تحول بينك وبين أمر الله - تعالى - وأنا لا أنظر إلى الشفرة فأجزع، ففعل ذلك إبراهيم - عليه السلام - ووضع السكين على قفاه فانقلب السكين ونودي:
يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا [ الصافات: 104، 105 ]
4 - وهذا عيسى بن مريم - عليه وعلى أمه السلام - يأتيه الثناء العطر، والتبجيل العظيم من ربه وهو ما يزال في المهد - بأنه بار بأمه، ويقرن هذا بعبوديته لربه - عز وجل - قال - سبحانه – عنه:
وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا [ مريم: 32 ].



نماذج من بر السلف:




وإذا أنعمنا النظر في سيرة السلف الصالح - وجدنا صفحات مشرقة تدل على شدة اهتمامهم ببر الوالدين فمن ذلك ما يلي:

1 - عن أبي مرة مولى أم هانئ بنت أبي طالب: " أنه ركب مع أبي هريرة إلى أرضه ب ( العقيق ) فإذا دخل أرضه صاح بأعلى صوته:
عليك السلام ورحمة الله وبركاته يا أماه.
تقول: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته.
يقول: رحمك الله كما ربيتني صغيرا.
فتقول: يا بني ! وأنت فجزاك الله خيرا ورضي عنك كما بررتني كبيرا "

2 - وهذا ابن عمر - رضي الله عنهما - لقيه رجل من الأعراب بطريق مكة، فسلم عليه عبد الله بن عمر، وحمله على حمار كان يركبه، وأعطاه عمامة كانت على رأسه.
قال ابن دينار: فقلنا له: أصلحك الله إنهم الأعراب، وهم يرضون باليسير.
فقال عبد الله بن عمر: إن أبا هذا كان ودا لعمر ابن الخطاب - رضي الله عنه - وإني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: إن أبر البر صلة الولد أهل ود أبيه

3 - وعن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لي: دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة، فقلت: من هذا ؟ قالوا: حارثة ابن النعمان، كذلكم البر، كذلكم البر، وكان أبر الناس بأمه

4 - وعن أبي عبد الرحمن الحنفي قال: رأى كهمس بن الحسن عقربا في البيت فأراد أن يقتلها، أو يأخذها، فسبقته، فدخلت في جحر، فأدخل يده في الجحر ليأخذها، فجعلت تضر به، فقيل له ما أردت إلى هذا ؟ قال: خفت أن تخرج من الجحر، فتجيء إلى أمي، فتلدغها

5 - وهذا أبو الحسن بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - وهو المسمى بزين العابدين، وكان من سادات التابعين - كان كثير البر بأمه، حتى قيل له: إنك من أبر الناس بأمك، ولا نراك تؤاكل أمك، فقال: أخاف أن تسير يدي إلى ما قد سبقت عينها إليه، فأكون قد عققتها "

6 - قال هشام بن حسان: " حدثتني حفصة بنت سيرين، قالت: كانت والدة محمد بن سيرين حجازية، وكان يعجبها الصبغ، وكان محمد إذا اشترى لها ثوبا اشترى ألين ما يجد، فإذا كان عيد صبغ لها ثيابا، وما رأيته رافعا صوته عليها، كان إذا كلمها كالمصغي "
وعن بعض آل سيرين قال: " ما رأيت محمد بن سيرين يكلم أمه قط إلا وهو يتضرع.
وعن ابن عون أن محمدا كان إذا كان عند أمه لو رآه رجل ظن أن به مرضا من خفض كلامه عندها "
وعن ابن عون قال: " دخل رجل على محمد بن سيرين وهو عند أمه فقال: ما شأن محمد ؟ أيشتكي شيئا ؟ قالوا: لا؛ ولكن هكذا يكون عند أمه "

7 - " روى جعفر بن سليمان عن محمد بن المنكدر أنه كان يضع خده على الأرض، ثم يقول لأمه: قومي ضعي قدمك على خدي "

8 - وعن ابن عون المزني أن أمه نادته، فأجابها، فعلا صوته صوتها فأعتق رقبتين "

9 - وقيل لعمر بن ذر: كيف كان بر ابنك بك ؟ قال: ما مشيت نهارا قط إلا مشى خلفي، ولا ليلا إلا مشى أمامي، ولا رقى سطحا وأنا تحته "

10 - وحضر صالح العباسي مجلس المنصور، وكان يحدثه، ويكثر من قوله: ( أبي رحمه الله ) فقال له الربيع: لا تكثر الترحم على أبيك بحضرة أمير المؤمنين. فقال له: لا ألومك؛ فإنك لم تذق حلاوة الآباء.
فتبسم المنصور، وقال: هذا جزاء من تعرض لبني هاشم

11 - ومن البارين بوالديهم بندار المحدث، قال عنه الذهبي: " جمع حديث البصرة، ولم يرحل، برا بأمه "
قال عبد الله بن جعفر بن خاقان المروزي: " سمعت بندارا يقول: أردت الخروج - يعني الرحلة لطلب العلم - فمنعتني أمي، فأطعتها، فبورك لي فيه "

12 - وقال الأصمعي: حدثني رجل من الأعراب قال: خرجت أطلب أعق الناس وأبر الناس، فكنت أطوف بالأحياء، حتى انتهيت إلى شيخ في عنقه حبل يستقي بدلو لا تطيقه الإبل، في الهاجرة والحر الشديد، وخلفه شاب في يده رشاء - حبل - من قد ملوي يضربه به، وقد شق ظهره بذلك الحبل. فقلت: أما تتقي الله في هذا الشيخ الضعيف ؟ أما يكفيه ما هو فيه من مد هذا الحبل حتى تضربه ؟
قال: إنه مع هذا أبي، قلت: فلا جزاك الله خيرا.
قال: اسكت فهكذا كان هو يصنع بأبيه، وكذا كان أبوه يصنع بجده، فقلت: هذا أعق الناس.
ثم جلت حتى انتهيت إلى شاب وفي عنقه زبيل فيه شيخ كأنه فرخ، فكان يضعه بين يديه في كل ساعة فيزقه كما يزق الفرخ، فقلت: ما هذا؛ قال: أبي وقد خرف، وأنا أكفله، قلت: هذا أبر العرب

13 - وكان طلق بن حبيب من العباد والعلماء، وكان يقبل رأس أمه، وكان لا يمشي فوق ظهر بيت وهي تحته؛ إجلالا لها

14 - وقال عامر بن عبد الله بن الزبير: " مات أبي فما سألت الله حولا كاملا إلا العفو عنه "


واليكم بالصور البر بالوالدين





دعونا نسأل أنفسنا هل هل هل برينا بهم ؟ ؟ ؟ ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sofuan1.forumarabia.com
ميااراا




عدد المساهمات : 2
نقاط : 2
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/08/2012

دعوة الى البر بالوالدين Empty
مُساهمةموضوع: رد: دعوة الى البر بالوالدين   دعوة الى البر بالوالدين I_icon_minitimeالخميس أغسطس 30, 2012 4:16 am

اللههـــم اجعـلنا بآرين بوآلدينــآآ
و ادخلههـم الفردوس الاعلى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حفيد الصحابة
Admin
Admin
حفيد الصحابة


عدد المساهمات : 84
نقاط : 201
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 10/07/2012
العمر : 28
الموقع : السعوديه

دعوة الى البر بالوالدين Empty
مُساهمةموضوع: رد: دعوة الى البر بالوالدين   دعوة الى البر بالوالدين I_icon_minitimeالخميس أغسطس 30, 2012 4:32 am

اميــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sofuan1.forumarabia.com
 
دعوة الى البر بالوالدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الاسره المسلمه :: ملتقي الاسرة والمجتمع ۩-
انتقل الى: